فلوق جديد يضمن عملية تجميع محرك سيارة ميتسوبيشي لانسر ايفو 9 MR بعد اخراجه من مكانه ليتم التأكد من حالته بشكل شامل ، لكي تكون المكينة جاهزة عند تركيب التيربو وقطع التعديل الثانية ليتحمل قوة تزيد عن ألف حصان .
بداية حلقة اليوم كانت مع سموكي ، سيارة دودج تشالنجر هيلكات معدلة ، بعد تنظيفها في محطة غسيل سيارات 1000 Car wash التي يمتلكها صهيب شعشاعة و محمد الجابري ، ثم توجهنا إلى كراج تنساي لنعرض عليكم عملية تعديل سيارة ايفو وتغيير محرك السيارة .
لمن يرغب بشراء قطع سيارات أو القيام بصيانة السيارات يمكنه زيادة موقع Partsmarket.ae .
نود تذكيركم بـ آخر 3 فيديوهات فلوق قمنا بعرضها على قناة عرب جي تي :
- سيارة صهيب C63 AMG W204 حصلت على ماصات صدمات معدلة .
- تعديل سيارة صهيب الايفو شرح الموتك MoTeC M1 .
- جولة في الفرع الجديد لـ كراج تنساي لتعديل السيارات اليابانية في دبي .
خرجت سيارة ميتسوبيشي لانسر ايفو 9 MR من مصنع شركة ميتسوبيشي اليابانية بقوة 280 حصان ، وعندما اشتراها صهيب كان قوتها 450 حصان تصل إلى العجلات ، وهو يسعى لتعديلها لتصبح بقوة تزيد عن ألف حصان ولكن ضمن عمل احترافي غير خطير .
تم التعديلات التي قمنا بها اليوم وبعد ازالة محرك ميتسوبيشي لانسر ايفو 9 MR تم رصد وجود تشققات في بلوك المحرك سعة 2,200 سي سي لكن لدى كراج تناسي يوجد بلوك محرك سعة 2,200 سي سي وكالة جديد بالكامل لـ سيارة ايفو 9 سنستعين به .
بعد ذلك قمنا بـ تجميع كل قطع محرك سيارة الايفو مع بستن سيارة حجم 85 ، و اويل بان تتضمن توفير نسبة أعلى من الزيت للمحرك المعدلة وعندما يحمى زيت المحرك لا يسخن بسرعة كما تحافظ هذه القطعة على بقاء الزيت عند مضخة الزيت ، وحصلنا على نظرة عن قرب على كشنيت ثابت على البلوك و كشنيت متحرك وعلى اويل رينج تمنع خروج الزيت للأعلى عند تحرك البستن .
كما تضمنت عملية تجميع محرك سيارة ميتسوبيشي لانسر ايفو 9 MR التأكد من قياس براغي الراس الذي تجمع رأس المكينة مع المحرك يجب أن يكون جميعهم بنفس الارتفاع ، وتم تركيب هيد جازجيت قبل رأس محرك ميتسوبيشي لانسر ايفو 9 MR ، بعدهم يوجد عمودين كام و كام قير وكالة و هيدروليك ليفتر ، وتم إضافة مايفك تيربو .
بعد أن استعرض صهيب عملية تجميع المحرك بالتفصيل ، نوه صهيب أن هناك فيديو قادم يوضح عملية إضافة انتيك منفول مع نظام البترول ، وهناك مراحل قادمة لإضافة اكزوزت منفول و التيربو لكي نصل إلى قوة ألف حصان .
